مَعْهَدْ
دَارُ الْفَلَاحِ
اِسْمِ
: مُحَمَّدْ عَيْنُ الْيَقِيْنِ
چِحَمْفٓلَسْ
– چِلِلِنْ – بَنْدُوْڠْ غَرْبِيَةِ – جَاوِى الْغَرْبِيَةِ
اَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمِ...٣× ... وَ اَتُوْبُ اِلَيْهِ
١.
اِلَى حَظَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ
سَلَّمَ , وَ عَلَى آَلِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَ اَزْوَاجِهِ وَ ذُرِّيَّاتِهِ وَ
اَهْلِ بَيْتِهِ وَ جَمِيْعِ عَشَرَةِ الْكِرَامِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ
اَلْفَاتِحَةِ .
٢.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَبَآءِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَآءِ وَ
الْمُرْسَلِيْنَ وَ الْمَلَاءِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وّ الْكَرُوْبِيِّيْنَ ,
خُصُوْصًا سَيِّدَيْنَا جِبْرِيْلْ وَ مِيْكَاءِيْلْ وَ اِسْرَافِيْلْ وَ
عِزْرَاءِيْلْ عَلَيْهِمُ السَّلَامْ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ
٣.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الشُّهَدَآءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ اَلِ كُلٍّ وَ اَصْحَابِ
كُلٍّ , خُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ اَبِيْنَا اَدَامَ عَلَيْهِ السَّلَامِ وَ
اُمِّيْنَا حَوَأْ عَلَيْهَا السَّلَامِ وَ مَا تَنَاسَلَ بَيْنَهُمَا اِلَى يَوْمِ الْقِيَمِةِ , شَيْءٌ لِلَّهِ
لَهُمْ اَلْفَتِحِةِ
٤.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا وَ مَوَالِيْنَا وَ اَءِمَّتِنَا سَيِّدِنَا
اَبِيْ بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ وَ عَلِيْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ , وَ اِلَى
بَقِيَّةِ
الصَّحَابَةِ وَ الْقَرَابَةِ وَ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ
اِلَى يَوْمِ الْقِيَمَةِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَتِحَةِ
٥.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الأَءِمَّةِ الْمُجْتَحِدِيْنَ وَ مُقَلِّدِيْهِمْ فِيْ
الدِّيْنِ , خُصُوْصًا اِمَامْ حَنَفِيْ وَ مَالِكِ وَ شَافِعِ وَ حَمْبَالِى
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ , وَ اِلَى اَرْوَاحِ الْعُلَمَاءِ الرَّشِدِيْنَ وَ
الْقُرَآءِ الْمُخْلِصِيْنَ وَ اَءِمَّةِ الْمُحَدِّثِيْنَ وَ الْمُفَسِّرِيْنَ وَ
سَاءِرِ سَادَاتِنَا السُّوْفِيَةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَ اِلَى اَرْوَاحِ كُلِّ
وَلِيٍّ وَ وَلِيَةٍ وَ مُسْلِمٍ وَ مُسْلِمَةٍ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا
وَ مِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَتِحَةِ .
٦.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِ الْقَادِرِيَّةِ وَ
النَّقْشَبَنْدِيَّةِ وَ جَمِيْعِ اَهْلِ الطُّرُقِ , خُصُوْصًا سَيِّدِيْنَا وَ
مَوْلاَنَا سُلْطَنُ الأَوْلِيَاءِ :
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِرْ الْجَيْلَانِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ اَبِيْ قَاسِمْ جُنَيْدِى الْبَغْدَادِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ سِرِّ السَّقَطِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ مَعْرُوْفِ الْكَرْخِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ حَبِيْبِ الْفَحْمِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ حَسَنِ الْبَصْرِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ جَعْفَرِ الصَّدِقْ
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ اَبِيْ يَزِيْدِ الْبُسْطَامِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ يُوْسُوْفَ الْهَمْدَانِى
-
سَيِّدِنَا الشَّيْخُ مُحَمَّدْ بَهَأُ الدِّيْنِ الْنَقْشَبَنْدِى
-
خُصُوْصًا اِمَامْ الرَّبَّنِى
وَ
أُصُوْلِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ وَ أَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَ الْأَخِذِيْنَ مِنْهُمْ
, شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .
٧.
ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَ وَلِدِيْكُمْ وَ مَشَايِخِنَا وَ
مَشَايِخِكُمْ وَ أَمْوَاتِنَا وَ أَمْوَاتِكُمْ وَ لِمَنْ اَحْسَنَ إِلَيْنَا وَ
لِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَ لِمَنْ أَوْصَانَ وَاسْتَوْصَانَا وَ قَلَّدَنَا
بِدُعَاءِ الْخَيْرِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .
٨.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا اَهْلِ الْمَعْلَى وَ الشُّبَيْكَةَ وَ
الْبَقِيْعِ وَ اَمْوَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ
وَ الْمُسْلِمَاتِ كَافَّٓةً مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ
بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ مِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا , شَيْءٌ لِلَّهِ
لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .
٩.
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ آَبَإِنَا وَ اُمَّهَاتِنَا وَ اَزْوَاجِنَا وَ
أَوْلَادِنَا وَ إِخْوَانِنَا وَ اَجْدَادِنَا وَ جَدَّتِنَا وَ مَشَايِخِيْنَا وَجَمِيْعِ
الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ
اَلْأَحْيَإِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ , خُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ اَهْلِ
الْحَاظِرِيْنَ فِيْ هَذَا الْمَقَام ... (سٓبُتْكَانْ كٓلُوَارْغَا كِتَا يَاڠْ سُدَاحْ
مٓنِڠْغَالْ) .
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ يٓس)
لَٓآ
إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ اَلْإِخْلَاصْ) ... ٣×
لَٓآ
إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ اَلْفَلَقْ)
لَٓآ
إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ النَّاس)
لَٓآ
إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ اَلْفَاتِحَةِ)
رَبِّ
اغْفِرْلِيْ وَ لِوَالِدَيَّ , آمِيْن .
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
(مٓمْبَچَا
سُوْرَاةْ اَلْبَقَرَة آيَةْ ١ – ٥)
وَ
إِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ , لَا إِلَهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمَانُ الرَّحِيْمِ .
(مٓمْبَچَا
آيَةْ كُرْسِى)
فَاللهُ
خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ .
لِلَّهِ
مَا فِى السَّمَوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ وَ اِنْ تُبْدُو مَا فِى اَنْفُسِكُمْ
اَوْ تُخْفُواهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله , فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاءُ وَ
يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ , وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْر .
آمَنَ
الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلُ اِلُيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُوْنَ , كُلٌّ
أَمَنَ بِاللهِ وَ مَلَٓإِٓكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُوْلِهِ , لَا نُفَرِّقُ
بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ , وَ قَالُوا سَمِعْنَا وَ اَطَعْنَا غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيْر .
لَا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَ عَلَييْهَا مَا
اكْتَسَبَتْ , رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ أَخْطَأْنَا ,
رُبَّنَا وَ لَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ
مِنْ قَبْلِنَا , رَبَّنَا وَ لَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ .
وَ
اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنَا وَ ارْحَمْنَا ... ٧×
اَنْتَ
مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ .
إِرْحَمْنَا
يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ ... ٥×
وَ
رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَتُهُ , إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْد .
اَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمِ ... ١٠×
رَبِّ
اغْفِرْ لِيْ وَ تُبْ عَلَيَّ اِنَّكَ اّنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمِ ... ١٠×
اَللَهُمَّ
اِنِّيْ أَسْءَلُكَ بِهَادِى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ
سَلَّمَ اِلَى صِرَاطَ الْمُسْتَقِيْمِ , صِرَاطَ اللهِ الَّذِيْ لَهُ مَا فِى
السَّمَوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ اَلَا اِلَى اللهِ نَصِيْرُ الْأُمُوْرُ
مَغْفِرَةً , تُشْرِحُ بِهَا صَدْرِى , وَ تَطَعُ بِهَا وِزْرِى , وَ تَرْفَعُ
بِهَا ذِكْرِى , وَ تُيَسِّرُ بِهَا أَمْرِى , وَ نُنَزِّهُ بِهَا فِكْرِى , وَ
تُقَدِّسُ بِهَا سِرِّى , وَ تَكْشِفُ بِهَا ضُرِّى , وَ تَرْفَعُ بِهَا قَدْرِى ,
إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْر .
صَلَّى
اللهُ عَلَى مُحَمَّدْ ... ١٠×
صَلَّى
اللهُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَ الله ... ١٠×
صَلَّى
اللهُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ الله ... ١٠×
صَلَّى
اللهُ عَلَيْكَ يَا حَبِبَ الله ... ١٠×
صَلَّى
اللهُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَ الله ... ١٠×
لَا
اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّلِمِيْن ... ١٠×
سُبْحَانَ
الله وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ ... ١٠×
سُبْحَانَ
الله وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا اِلَهَ اِلَّا الله وَ اللهُ اَكْبَرْ ... ١٠×
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
إِنَّ
اللهَ وَ مَلَإِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِى , يَٓأَيُّهَا الَّذِيْنَ آَمَنُوا
صَلُّوا عَلَيْهِ وَ يُسَلِّمُ تَسْلِيْمًا .
اَللهُمَّ
صَلِّى صَلَاةً كَامِلَةً وَ سَلِّمْ سَلَامًا تَمًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الَّذِيْ تَنْحَلُ بِهِ الْعُقَدُ وَ تَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَ تُقْضَ بِهِ
الْحَوَإِجُ وَ تُنَالُ بِهِ الرَّغَإِبُ وَ حُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَ يُسْتَسْقَ الْغَمَامُ
بِوَجْهِ الْكَرِيْمِ وَ عَلَى أَلِهِ وَ صَحْبِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَ نَفَسٍ
بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ .
اَللهُمَّ
صَلِّى وَ سَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا
أُغْلِقَ وَ الْخَاتِمِ لَمَا سَبَقَ وَ النَّسِرِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَ
الْهَادِى اِلَى صِرَاطَ الْمُسْتَقِيْمِ
, صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ اَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَ
مِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ ... ٣×
اللهُمَّ
صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً
تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَ الْأَفَاتِ وَ تَقْضِ لَنَا
بِهَا جَمِيْعَ الْحَجَاتِ وَ تُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَ
تَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرُجَاتِ وَ تُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى
الْغَيَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاتِ وَ بَعْدَ الْمَمَاتِ ... ٣×
اَللهُمَّ
صَلِّى وَ سّلِّمْ عَلَى سّيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آَلِهِ صَلَاةً
تَجْعَلُهَا لِكُلِّ دَاءٍ وَ مَرَضٍ شِفَأً ... ٣×
اَللهُمَ
صَلِّى وَ سَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُشْفِيْ
بِبَرْكَتِهَا سَقَمَنَا وَ سَقَمَ وَ سَقَمَةَ (سٓبُتْكَانْ كٓلُوَارْغَا كِتَا يَاڠْ
سٓدَاڠْ سٙكِتْ) .
وَ
مَرَضَهُمْ وَ عَلَى آَلِهِ وَ صَحْبِهِ ظُهْرَنَا .
يَا
رَبِّى إِنِّى تَوَسَّلْتُ إِلَيْكَ بِحَبِيْبِكَ وَ رَسُوْلِكَ وَ عَظِيْمِ
الْقَدْرِ عِنْدَكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِيْ
قَضَاءِ حَاجَتِى الَّتِى أُرِيْدُهَا أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِيْ (سٓبُتْكَانْ كٓبُوتُحًا
كِتَا) .
اَللهُمَّ
أِذًا تِهَاءِ عَازَلِنَا قَوْلًا فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الله .
لَا
اِلَهَ إِلَّا الله ... ١٠٠×
لَا
اِلَهَ اِلّا الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَ عَلَيْهَا نَمُوْتُ وَ بِهَا نُبْعَثُ إِنْ
شَأَ اللهِ مَنَ الْأَمِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَ كَرُمِهِ جَزَ اللهُ تَعَالَى
عَنَّا سَيِّدَنَا مًحَمَدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ بِمَا هُوَ أَهْلَه
.
اَللهُمَّ
صَلِّى عَلَى سَيِّدَنَا وَ حَبِيْيِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ مَوْلَانَا مًحَمَّد
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ
رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ , أَٓمِيْن يَآ الله يَآ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ .
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ , حَمْدًا الشَّكِرِيْنَ حَمْدًا النَّعِمِيْنَ
حَمْدًا يُوَافِ نِعَامَهُ وَ يُكَافِ مَزِيْدَهْ يَآ رَبَّنَا لَكَ الْحَمَدُ
كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْم وَ عَظِيْمِ سُلِطَانِك .
اَللهُمَّ
تَقَبَّلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَاْنَاهُ مِنَ الْقُرِأَنِ الْعَظِيْمِ وَ
مَا هَلَّلْنَا وَ مَا سَبَّحْنَا وَ مَا اسْتَغْفَرِنَا عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمِ , هَدِيَةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً
نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضَرَةٍ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ
قُرَّةِ أَعْيُوْنِنَا سَيِّدِنَا مًحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَ
اِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرِسَلِيْنَ وَ الْأَوْلِيَإِ
وَ شُّهَدَاءِ وَ الصَّلِحِيْنَ وَ الصَّحَبَةِ وَ التَّبِعِيْنَ وَ الْعُلَمَاءِ
وَ الْعَامِلِيْنَ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ وَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ
الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ وَ الْمَلَإِكَةِ
الْمُقَرَّبِيْنَ , خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِيْر
الْجَيْلّانِيْ .
ثُمَ
اِلَى جَمِيْعِ أَهِلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ
الْمُؤْمِنِيْنِ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا
فِيْ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوْصًا أَبَاءِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ
اَجْدَادِنَا وَ جَدَّتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوْصًا مَنْ إِجْتَمَعْنَا هَهُنَا
بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ .
اَللهُمَّ
اغْفِرِ لَهُمْ وَ ارْحَمْهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ .
اَللهُمَّ
اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَ الْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرُ مِنْ اَهْلِ لَا
اِلَهَ إِلَّا الله مًحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله .
رَبَّنَا
ظَلَّمْنَا اَنْفُسَنَا وَ اِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَ تَرِحَمْنَا لَنَكُمْ
نَنَّ مِنَ الْخَسِرِيْنَ .
رَبِّ
اغْفِرِ لِى وَ لِوَالِدَيَّ وَ لِمَنْ دَخَلَ بَيْتِى مُؤْمِنًا وَ
لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ .
(
دَافَةْ دِى تَمْبَاحْ دٓڠًا دُوعَاءْ سٓحَارِى – حَارِى )
رَبَّنَا
آَتِنَا فِيْ الدُّنْيَ حَسَنَة وَ فِيْ الْأَخِرَةِ حَسَنَة وَ قِنَا عَذَبَ
النَّار , وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اَلِهِ وَ
صَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ .
وَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .
اَلْفَاتِحَة
sekian dari Sahabat Widzu Wassaalamualaikum
Komentar
Posting Komentar